تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 15 عملية للمقاومة في الضفة تسفر عن قتل جنديين و8 إصابات

15 عملية للمقاومة في الضفة تسفر عن قتل جنديين و8 إصابات

قُتل جنديان من جيش الاحتلال الإسرائيلي وأصيب 8 آخرين، خلال الـ 24 ساعة الماضية، في 15 عملية نفذتها المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة.

وقال مركز معلومات فلسطين “معطى”، في بيان وصل المركز الفلسطيني للإعلام اليوم الثلاثاء، إن عمليات المقاومة في الضفة الغربية تواصلت، خلال الـ 24 ساعة الماضية، ضمن معركة “طوفان الأقصى”، وتضمنت عملية إطلاق نار نوعية قرب حاجز تياسير العسكري بالأغوار الشمالية

ورصد مركز “معطى” 15 عملا مقاوما، تنوعت ما بين عمليتي إطلاق نار واشتباكات مسلحة، وعملية تصدي لاعتداءات المستوطنين، وتحطيم لإحدى مركباتهم، إلى جانب اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة في 10 نقاط تماس، وخروج مظاهرة واحدة منددة بجرائم الاحتلال.

وأوضح المركز الفلسطيني: “وفي علمية نوعية، اقتحم مقاوم حاجز تياسير العسكري قرب طوباس، ونفذ عملية إطلاق نار بطولية، أسفرت عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 8 آخرين”.

وأطلق مقاومون النار صوب قوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة طمون، جنوبي طوباس. بينما تواصلت المواجهات العنيفة مع قوات الاحتلال في مدينة جنين ومخيمها، تزامنا مع العدوان الواسع الذي يشنه الاحتلال منذ أكثر من أسبوعين.

وتصدى الشبان الثائر لاعتداءات المستوطنين قرب بلدة نعلين في رام الله، واستهدفوا مركباتهم بالحجارة، ما أدى إلى تحطيم مركبة واحدة على الأقل.

وشهدت مناطق عدة في رام الله مواجهات مع قوات الاحتلال، وتركزت في منطقة شقبا وبلدة المغير، فيما خرجت مظاهرة شعبية منددة بجرائم الاحتلال وسط المدينة.

وامتدت المواجهات مع قوات الاحتلال إلى مدينة طولكرم ومخيمها، وبلدة يتما في نابلس، والخضر في بيت لحم، ومخيم العروب في الخليل، وتخلل جميع هذه المواجهات إلقاء حجارة

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد