تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » السيد الحوثي: سنعطي مهلة 4 أيام.. مستعدون لاستئناف عملياتنا ضد العدو “الإسرائيلي”

السيد الحوثي: سنعطي مهلة 4 أيام.. مستعدون لاستئناف عملياتنا ضد العدو “الإسرائيلي”

قائد حركة أنصار الله في اليمن، السيد عبد الملك الحوثي، يعلن إعطاء الوسطاء في المفاوضات المتعلقة بقطاع غزة مهلة 4 أيام، مع تأكيده أنه إذا استمر العدو الإسرائيلي في منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، فسيتم استئناف العمليات البحرية ضده.

أعلن قائد حركة أنصار الله في اليمن، السيد عبد الملك الحوثي، عن منح الوسطاء في المفاوضات المتعلقة بقطاع غزة مهلة 4 أيّام، مؤكداً أنه “إذا استمر العدو الإسرائيلي في منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، فسيتم استئناف العمليات البحرية ضده”.

وفي خطاب تناول فيه آخر التطورات الإقليمية والدولية، أشار السيد الحوثي إلى التصعيد الإسرائيلي الأخير في فلسطين، قائلاً: “نحن لا نكتفي بإصدار البيانات فقط، بل قادرون على دعم الفلسطينيين في عدة مجالات”.

وأشار إلى أنّ “في مسار تنفيذ الاتفاق في غزّة كان من الواضح أن العدو الإسرائيلي يماطل في الوفاء بالتزاماته، لا سيما ما يتعلق منها بالملف الإنساني”، لافتاً إلى أنّ “العدو تنصل عن الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بالاستحقاقات الإنسانية”.

وقال السيد الحوثي إنّ “الإخوة في حركة حماس حرصوا على الوفاء بالتزاماتهم بشكلٍ كامل فيما عليهم في الاتفاق وكان هذا واضحاً من جانبهم”.

وأضاف: “الملف الإنساني فيه استحقاقات ومع ذلك التزامات في إطار الاتفاق وبضمانات الضمناء، حاول العدو أن ينتقص منها وألا يفي بها على مستوى كان محدداً بشكلٍ واضح”.

وفيما يخص الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس، تحدث السيد الحوثي عن وجود اعتداءات مكثفة للعدو الإسرائيلي والمستوطنين هناك، مؤكداً أن الموقف الأميركي، تحت إدارة ترامب، يدعم الصهيونية ويشجع على تهجير الفلسطينيين.

وشدد على ضرورة أن يكون هناك موقف واضح في مواجهة التصعيد الإسرائيلي والأميركي بحق الفلسطينيين.

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد