تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لليوم الثاني.. المقاومة في غزة تستهدف عسقلان بالصواريخ

لليوم الثاني.. المقاومة في غزة تستهدف عسقلان بالصواريخ

دوت صفارات الإنذار، الجمعة، في مدينة عسقلان، إثر إطلاق رشقة صاروخية من شمال قطاع غزة، هي الثانية منذ أمس الخميس.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإطلاق صاروخين على الأقل من قطاع غزة تجاه عسقلان.

وقال جيش الاحتلال إنه رصد إطلاق صاروخين من شمال القطاع، وأنه جرى اعتراضهما.

ويعد هذا القصف الثاني من غزة عقب استئناف “إسرائيل” حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة فجر الثلاثاء الماضي.

والخميس، قصفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مدينة تل أبيب المحتلة، برشقة صاروخية.

وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري مقتضب، وصل المركز الفلسطيني للإعلام: “قصفنا عمق الاحتلال مدينة “تل أبيب” برشقة صاروخية من نوع “مقادمة” “M90″ ردًا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين”.

وذكر جيش الاحتلال في تصريح له، أنه رصد 3 صواريخ عبرت إلى “إسرائيل” من جنوب قطاع غزة، مشيرًا إلى أن صفارات الإنذار أطلقت عقب إطلاق صواريخ من غزة.

وفي وقت مبكر من فجر الجمعة، أكد الناطق باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، في بيان مقتضب، أن القوات المسلحة نفذت عملية نوعية استهدفت فيها موقعا عسكريا إسرائيليا بصاروخ فرط صوتي من نوع “فلسطين2”.

وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، مستأنفة موجة العنف التي جاءت بعد 57 يومًا من تهدئة هشة دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025.

وبدعم أمريكي يرتكب الاحتلال منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد