تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » صاروخ “فلسطين 2” يستهدف مطار “بن غوريون”.. والقوات المسلحة اليمنية تتبنى العملية

صاروخ “فلسطين 2” يستهدف مطار “بن غوريون”.. والقوات المسلحة اليمنية تتبنى العملية

أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، عن استهداف مطار “بن غوريون”، الإسرائيلي، بصاروخ فرط صوتي من نوع “فلسطين 2”.

كما أشار سريع إلى تنفيذ القوة البحرية في القوات المسلحة اليمنية عمليةً عسكريةً، استهدفت حاملة الطائرات الأميركية، وعدداً من القطع الحربية، مؤكداً أنّ “العدو الأميركي سيفشل في منع اليمن من استهداف العدو الإسرائيلي رداً على مجازره بحق إخواننا في غزةَ”.

وأضاف العميد يحيى سريع بأنّ القوات المسلحة صعّدت من عمليات استهداف القطع الحربية المعادية في البحر الأحمر، ومنها حاملة الطائرات “يو أس أس هاري ترومان”، في تصديها الفاعل والمسؤول، لليوم الخامس على التوالي، “للعدوان الأميركي على يمن الإيمان والحكمة”.

وختم سريع بيانه بتأكيد الاستمرار في “منع الملاحة الإسرائيلية، وفي إسناد إخواننا في غزةَ، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني”.

إصابات في صفوف المستوطنين بعد القصف اليمني

وزعم الناطق باسم “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، اعتراض سلاح الجو للصاروخ الذي أطلق من اليمن، كما ادعت القناة الـ”14″ الإسرائيلية بأنّ الصاروخ اليمني اعتُرض فوق المملكة العربية السعودية، في حين أفادت منصة إعلامية إسرائيلية، بتعليق مطار “بن غوريون” استقباله للرحلات الجوية.

كما أشارت القناة الـ”14″ الإسرائيلية إلى أنّ صفارات الإنذار دوّت بشكل كبير وواسع وسط فلسطين المحتلة، حيث كان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يعقد اجتماعاً في “الكنيست”، الأمر الذي استوجب فض الاجتماع والتوجه إلى المنطقة المحمية.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد