تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » صفارات إنذار وتوقف الملاحة في مطار “بن غوريون” إثر صاروخ من اليمن

صفارات إنذار وتوقف الملاحة في مطار “بن غوريون” إثر صاروخ من اليمن

توقفت حركة الملاحة الجوية في مطار “بن غوريون”، شرقي “تل أبيب”، صباح اليوم الأحد، في أثناء دوي صفارات الإنذار، عقب إطلاق صاروخ من اليمن، بحسب ما أفادت به “القناة 12” الإسرائيلية.

وأشار “جيش” الاحتلال الإسرائيلي إلى دوي صفارات الإنذار في عدة مناطق في منطقة الوسط، بينها “تل أبيب” والقدس المحتلة، مضيفاً أنّه تم اعتراض الصاروخ.

وكانت القوات المسلحة اليمنية حذّرت، أمس السبت، شركات الطيران كافةً من أنّ “مطار بن غوريون أصبح غير آمن لحركة الملاحة الجوية”، مؤكدةً أنّ هذا الوضع “سيستمر حتى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ورفع الحصار عنها”.

وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، تنفيذ سلسلة من العمليات في إطار الدعم المتواصل للمقاومة الفلسطينية، بينها استهداف المطار، بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع “فلسطين 2”.

وأكد العميد سريع أنّ العملية ضدّ مطار “بن غوريون” حققت هدفها بنجاح، لتكون تلك المرة هي الثالثة التي يتم فيها استهدافه خلال 48 ساعة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد