تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهداء وإصابات بتجدد عدوان الاحتلال على غزة

شهداء وإصابات بتجدد عدوان الاحتلال على غزة

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها المتجدد على قطاع غزة لليوم الحادي عشر، وشنت المزيد من الغارات، في تصعيد وحشي لجرائم القتل والإبادة الجماعية.

وأفادت مصادر طبية باستشهاد 22 مواطنا على الأقل وإصابة العشرات في غارات لجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم الجمعة.

واستشهد الشاب محمد خضر قشقش في قصف من طيران الاحتلال مجموعة من المواطنين في شارع الحطبية في بيت لاهيا شمال غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال صيدلية في منطقة النص بمواصي خان يونس جنوب قطاع غزّة.

وأصيب مواطنان جراء قصف مسيرة إسرائيلية جرارًا زراعيًا في حي الجنينة شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة

وارتقى الشهيدان أسامة زكريا حسين شبات (23 عاما) وبلال محمد جمعة الزعانين (33 عاما) وأصيب آخرون ظهر اليوم باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في بيت حانون شمالي قطاع غزة.

وارتقى ثلاثة شهداء في غارة إسرائيلية على جباليا – الفاخورة شمال قطاع غزة، والشهداء هم: سمير موسى غانم ناجي (72 عاما) وابنه محمد (31 عاما)، والطفلة/ آية ايهاب موسى ناجي 5 أعوام

وقبيل ظهر اليوم، قصفت طائرات الاحتلال سيارة في المواصي غربي خانيونس، ما أدى إلى ارتقاء شهيدين، في حين قصفت مدفعية الاحتلال بلدة عبسان الكبيرة، شرقًا.

وأطلقت آليات الاحتلال النار بكثافة شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس وفي منطقة عزبة عبد ربه شرقي جباليا شمالي قطاع غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال محيط جبل الصوراني شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة.

وارتقى الشهيدان علاء مصطفى ابو شلوف وأسيد عبدالقادر ابو شلوف وأصيب آخرون جراء قصف من مسيرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين في بلدة الشوكة شرقي مدينة رفح.

واستشهد 14 مواطنا، انتشل منهم 8 والبقية تحت الأنقاض، إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلًا لعائلة عوض بحي الزيتون شرقي مدينة غزة.

وأصيب عدد من المواطنين في غارة جوية إسرائيلية على منزل في بلدة بني سهيلا شرقي مدينة خان يونس.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد