تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أبرزها مطار “بن غوريون”.. صنعاء تعلن عن عمليات ضد أهدافٍ للاحتلال

أبرزها مطار “بن غوريون”.. صنعاء تعلن عن عمليات ضد أهدافٍ للاحتلال

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الأحد، عن تنفيذها عدداً من العمليات العسكرية ضد أهداف في كيان الاحتلال الإسرائيلي، أبرزها مطار “بن غوريون” في “تل أبيب”.

وقالت القوات المسلحة اليمنية في بيانها الذي تلاه الناطق باسمها العميد يحيى سريع “نفّذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللّد (“بن غوريون”) في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستيّ فرط صوتيّ”.

وتابع البيان: “حققت العملية هدفها بنجاح بفضل الله، وتسببت في هروب الملايين من قطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار”.

وأضاف سريع أن “سلاح الجو المسيّر في القوّات المسلَّحة اليمنيّة  نفّذ 3 عمليّات عسكريّة استهدفت ثلاثة أهداف حيويّة تابعة للعدوّ الإسرائيليّ في مناطق يافا وأسدود وأمّ الرّشراش في فلسطين المحتلّة وذلك بثلاث طائرات مسيّرة”.

وختم سريع بتأكيده أن “القوات المسلحة اليمنية، وبعد نجاحها في فرض حظر جزئي لحركة الملاحة الجوية في مطار اللد، تعمل بعون الله تعالى على فرض حظر كامل على حركة الملاحة الجوية في المطار المذكور خلال الفترة المقبلة، وعلى من تبقى من شركات الطيران التي لم تستجب بعد لقرار الحظر، أخذ هذا بعين الاعتبار، حفاظاً على سلامة طائراتها وعملائها”.

وكانت القوات المسلّحة اليمنية نفّذت يوم 29 أيار/مايو الماضي عملية عسكرية استهدفت مطار “بن غوريون” بصاروخ باليستي فرط صوتي.

وأعلنت القوات المسلحة اليمنية مطلع أيار/مايو عن فرض حصار جوي شامل على كيان الاحتلال من خلال تكرار استهداف المطارات، رداً على التصعيد الإسرائيلي بقرار توسيع العمليات العسكرية على غزة.

وقبلها بيوم، قصف الاحتلال الإسرائيلي مطار صنعاء ودمّر آخر طائرة مدنية هناك.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد