تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 679 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 679 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 679 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.

وأفاد مراسلونا، بأن قوات الاحتلال شنت عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية.

آخر التطورات

وأفادت مصادر طبية في مستشفيات غزة باستشهاد 41 مواطنا بنيران جيش الاحتلال في مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم، بينهم 16 من طالبي المساعدات.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على مدرسة الماجدة وسيلة بمدينة غزة.

وأفاد الإسعاف الأولي والطوارئ في مستشفى حمد أنه استقبل اليوم الجمعة 5 شهداء و111 مصابًا من طالبي المساعدات شمالي قطاع غزة.

واستشهد 7 مواطنين وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي مساء اليوم لمدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين قرب منجرة العشي بحي الدرج وسط مدينة غزة.

واستشهد مواطنان وأصيب آخرون جراء قصف طائرات الاحتلال خيمة تأوي نازحين على سطح مبنى العيادات الخارجية في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط القطاع.

واستشهد 9 مواطنين، بينهم 6 من منتظري المساعدات، وأصيب آخرون، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، شمال غرب قطاع غزة.

وأفاد مصدر طبي بوصول 6 شهداء إلى مستشفى الشفاء برصاص قوات الاحتلال من منتظري المساعدات في منطقة زكيم شمال غربي قطاع غزة وهم:

  1. ثائر محمد سلمان ابو مغيصيب
  2. منذر نعيم سيد أبو الخير
  3. جهاد أحمد محمد شلحه
  4. محمد رامز رمضان الناعوق
  5. عبد العزيز بسام أحمد حبيب
  6. أحمد نعيم مصطفى قنيطة

واستشهدت طفلة وأصيب آخرون باستهداف طائرات الاحتلال شقة سكنية قرب مسجد الشافعي بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

واستشهد المواطن محمد ممدوح البيوك بنيران جيش الاحتلال قرب منطقة موراج جنوبي مدينة خان يونس.

وشنت طائرات الاحتلال غارات على وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وارتقى شهيد في قصف إسرائيلي على حي التفاح شرقي مدينة غزة.

وأفاد مستشفى العودة، بوصول 3 شهداء من بينهم طفلان و9 إصابات جراء استهداف الاحتلال تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط قطاع غزة.

وأفاد مراسلنا باستشهاد مواطنين من طالبي المساعدات بنيران قوات الاحتلال قرب مركز مساعدات “نتساريم” وسط القطاع.

وأشار إلى استشهاد الطفلة بنان ربيع إبراهيم السطري متأثرة بإصابتها في قصف خيمة قبل أسابيع في مواصي خان يونس جنوبي القطاع.

وبين أن طائرات الاحتلال شنت غارات جوية على مباني مدينة حمد السكنية شمال غربي مدينة خان يونس.

وذكر أسماء شهداء العدوان الإسرائيلي على جنوبي قطاع غزة اليوم، سعيد هاني أبو السعيد، انتصار تيسير جبر فريد، رامي فؤاد أحمد البرديني، طلعت محمود أبو دقة، محمد مفيد خالد موسى، عبد الكريم محمود موسى وسالي يوسف محمد عبد العال.

وأوضح أن مواطنًا أصيب برصاص قوات الاحتلال في مدينة أصداء شمال غربي خان يونس.

وأفاد مراسلنا بأن قوات الاحتلال نفذت 5 عمليات نسف ضخمة خلال الـ15 دقيقة الأخيرة جنوبي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

وفي السياق، استشهد طفل متأثرًا بجروح، جراء قصف تجمع للمواطنين قرب مفترق الاتصالات غربي مدينة غزة، ما يرفع عدد الشهداء إلى 3 بينهم طفل رضيع.

وأسماء شهداء القصف الإسرائيلي على مجموعة من المواطنين محيط دوار الاتصالات هما: مراد أبو درابي وعنان عليان.

كما استشهد مواطنان، في قصف إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

وترددت أصوات انفجارات، جراء تفجير جيش الاحتلال روبوتات مفخخة ونسف منازل سكنية وسط مدينة خان يونس.

وشنت مدفعية الاحتلال قصفًا بمحيط مربع “أبو شريعة” بحي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة.

وأطلقت الدبابات الإسرائيلية نيرانا كثيفة شمال غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وأعلن استشهاد الطفل علي همام حسن (4 أعوام) متأثرًا بإصابته في قصف الاحتلال منزلهم بدير البلح وسط قطاع غزة قبل أيام.

وارتقى شهيدان، وسجلت عدد من الإصابات، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين قرب مفترق الاتصالات بحي الرمال غربي مدينة غزة.

ونفذ جيش الاحتلال عمليات نسف لمبانٍ سكنية، بالتزامن مع إطلاق نار من الدبابات الإسرائيلية في وسط وشمالي مدينة خان يونس.

ووثق مشهد لحظة استهداف الاحتلال الإسرائيلي 3 فلسطينيين، أثناء محاولتهم انتشال شهيد في حي الشجاعية شرق غزة في شهر أيار الماضي.

وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة- إلى إلى 61,827 شهيدًا و155,275 إصابة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل.

ومن الشهداء 10,300 شهيدًا و 43,234 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.

وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار الماضي، 1,898 شهيدًا وأكثر من 14,113 إصابة، و45 مفقودا، مع استخدام ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء “العمل الإنساني”.

وارتفع عدد الوفيات جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 240 شهيد، من بينهم 107 طفل.

وقتلت قوات الاحتلال (1,590) شهيداً من الطواقم الطبية و(115) شهيداً من الدفاع المدني و(220) شهيداً من و(754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي.

وارتكبت قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، استهدفت أكثر من 14 ألف عائلة أبيدت خلالها نحو 2500 عائلة مسحت من السجل المدني.

ووفق معطيات المكتب الإعلامي الحكومي، وجهات أممية، أسفرت حرب الإبادة عن تدمير أكثر من 88% من مباني قطاع غزة، بإجمالي خسائر يزيد عن 62 مليار دولار، في وقت تسيطر فيه قوات الاحتلال على (77%) من مساحة قطاع غزة بالاجتياح والنار والتهجير.

ودمر الاحتلال (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية كلياً و(369) جزئياً، و(828) مسجداً كليا و(167) مسجداً جزئيا ودمر (19) مقبرة.



المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد