تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 693 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 693 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 693 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.

وأفاد مراسلونا، بأن قوات الاحتلال شنت عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية.

وأكدت مصادر طبية في مستشفيات غزة باستشهاد 48 مواطنًا بنيران الاحتلال منذ فجر اليوم الجمعة، بينهم العديد ممّن تعرضوا لإطلاق النار قرب نقاط للتحكم بالمساعدات في جنوب وشمال القطاع.

ووصل شهيدان وعدد كبير من الإصابات إلى مستشفى الشفاء باستهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات في منطقة السودانية شمال غربي قطاع غزة، عرف منهما: تامر إبراهيم محمود أبو علبة (30 عاما).

وأصيب مواطنون بقصف إسرائيلي استهداف مجموعة من المواطنين محيط مفترق الفواخير في شارع الوحدة بمدينة غزة.

واستشهد المواطن سليمان إبراهيم القريناوي جراء إصابته في قصف سابق لمدرسة أبو حلو في مخيم البريج وسط قطاع غزة

وأفاد مستشفى العودة بوصول شهيد و 5 إصابات جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي تجمعا للمواطنين في منطقة بلوك 6 بمخيم البريج وسط قطاع غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة الصباغ في منطقة الزرقا بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة

واستشهد الشاب أمير رمضان كساب قرب مساعدات ميراج شمالي مدينة رفح.

وأكدت وزارة الصحة في غزة، توثيق 5 حالات وفاة جديدة جراء التجويع وسوء التغذية.

كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد شهداء المجاعة إلى 322 بينهم 121 طفلا.

وأعلن عن استشهاد الشاب محمد عبدالله العبيد شرقي كيسوفيم شرقي دير البلح وسط قطاع غزة.

وارتقى شهيدان في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين أثناء توجههم لتفقد منازلهم وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وارتقى 3 شهداء وعدد من الإصابات في استهداف طائرات الاحتلال لمجموعة مزارعين في أرض أبو سلطان في دير البلح وسط قطاع غزة.

ووصل شهيد وعدد من الإصابات إلى مستشفى العودة في النصيرات من منتظري المساعدات قرب منطقة نتساريم وسط قطاع غزة.

وأعلن عن استشهاد ريماس نبيل أبو سنيمة (13 عامًا) جراء إطلاق آليات الاحتلال الإسرائيلي النار باتجاه خيام النازحين في منطقة بئر 19 جنوب مواصي خانيونس.

وارتقى 5 شهداء وعدد من الجرحى في غارة إسرائيلية على منزل لعائلة النمر بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة.

وأكد مستشفى العودة، وصول شهيدين وعدد من المصابين في قصف منزل بمخيم البريج وسط القطاع.

وارتقى 14 شهيدا بنيران الاحتلال في مناطق متفرقة قطاع غزة منذ فجر اليوم الجمعة.

وشهد صباح اليوم إطلاق نار كثيف على منتظري المساعدات في محور نتساريم شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وشن طيران الاحتلال المسير غارة على منطقة المواصي غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة.

كما فجّر جيش الاحتلال روبوتات مفخخة في جباليا النزلة ومنطقة الزرقا شمال غزة.

وواصلت آليات الاحتلال عمليات القصف المدفعي على حي الصبرة بمدينة غزة.

وألقت طائرات الاحتلال المسيرة قنابل محيط منطقة أبو اسكندر شمال مدينة غزة

وأطلقت مسيرة إسرائيلية “كواد كوبتر” النار في منطقة الريس في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة.

وسُمع دويّ انفجارات قوية في حيي الزيتون والصبرة شرقي مدينة غزة، بالتزامن مع تصاعد القصف ونسف مبان.

وقصفت مدفعية الاحتلال منطقتي جباليا النزلة والبلد شمالي قطاع غزة.

وأعلن مستشفى العودة _النصيرات أنه استقبل 4 شهداء بينهم طفل و18 إصابة، جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين، بالقرب من مول البابا في مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وعرف من بين الشهداء: ١- نهلة العواودة،٢- حنان العواودة، ٣- خالد البهبهاني، ٤-الطفل: محمد عبد جروان.

واستشهد مواطنان، مساء الخميس، في قصف استهدف خيمة لعائلة خفاجة خلف المحكمة الشرعية بمواصي خانيونس.

وفي غارة أخرى، استشهد 4 مواطنين جراء استهداف الاحتلال قرب محطة أبو عاصي عند مدخل مخيم البريج وسط القطاع.

واستشهد مساء الخميس 5 مواطنيين عرف منهم كرم إيهاب أبو وردة، وأحمد هاني الهسي، وأصيب عدد اخر بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين محيط مدرسة حليمة السعدية بجباليا النزلة شمالي غزة.

وارتقى شهيدان وأصيب مواطن أخر في قصف اسرائيلي استهدف شقة سكنية قرب مفترق الازهر غرب مدينة غزة.

واستهدفت طائرات مسيرة إسرائيلية حي الصبرة جنوبي مدينة غزة، فيما شنت غارة جوية على منزل وسط مدينة بيت لاهيا شمالي القطاع.

وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة- إلى 63,025 شهيدًا و159,490 إصابة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شاملوحولت إسرائيل الأطفال إلى أهداف مستباحة فقتلت منهم 19 ألفًا منهم 18 ألفًا وصلوا إلى مستشفيات غزة، بعدما استهدفوا بالقصف الجوي أو المدفعي أو بنيران قناصة الاحتلال، فيما استشهدت 14500 امرأة أيضًا، بما يؤكد أن الفئات الهشة كانت الأكثر استهدافا من الاحتلال.

ومن الشهداء 11,178 شهيدًا و47,449 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.

وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار الماضي، 2203 شهيدًا وأكثر من 16,228 إصابة، و45 مفقودا، مع استخدام ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء “العمل الإنساني”.

وارتفع عدد الشهداء جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 322 شهداء، من بينهم 121 طفلًا.

وقتلت قوات الاحتلال (1,590) شهيداً من الطواقم الطبية و(123) شهيداً من الدفاع المدني و(245) شهيداً من الصحفيين و(754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي.

وارتكبت قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، استهدفت أكثر من 14 ألف عائلة أبيدت خلالها نحو 2500 عائلة مسحت من السجل المدني.

ووفق معطيات المكتب الإعلامي الحكومي، وجهات أممية، أسفرت حرب الإبادة عن تدمير أكثر من 88% من مباني قطاع غزة، بإجمالي خسائر يزيد عن 62 مليار دولار، في وقت تسيطر فيه قوات الاحتلال على (77%) من مساحة قطاع غزة بالاجتياح والنار والتهجير.

ودمر الاحتلال (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية كلياً و(369) جزئياً، و(828) مسجداً كليا و(167) مسجداً جزئيا ودمر (19) مقبرة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد