تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 707 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 707 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 707 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.

وأفاد مراسلونا، بأن قوات الاحتلال شنت عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية.

آخر التطورات

أفادت مصادر في مستشفيات غزة باستشهاد 58 مواطنا بنيران الاحتلال منذ فجر اليوم، بينهم 44 في مدينة غزة وشمال القطاع، في حين تتفاقم أزمة التجويع والتدمير بالقطاع، خاصة في مدينة غزة.

وأصيب مواطنون الليلة جراء غارة نفذتها مسيرة إسرائيلية محيط مسجد العقاد في المواصي شمال غربي مدينة خان يونس.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة عبد اللطيف مساء اليوم في محيط شارع عيدية غربي مدينة غزة.

واستشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون جرّاء قصف طيران الاحتلال لخيمة نازحين قرب دوار الـ17 غرب مدينة غزة.

وفتحت مروحية لجيش الاحتلال نيران سلاح رشاش تجاه شمال شرق مدينة خان يونس.

واستشهد شقيقان من عائلة “أبو ريدة”؛ جرّاء قصف مسيرة إسرائيلية لهما، في منطقة ارميضة ببلدة بني سهيلا، شرق خان يونس.

وقصف طيران الاحتلال الحربي برجًا من “أبراج الكرامة”، شمال غرب مدينة غزة.

وشن طيران الاحتلال الحربي غارة في محيط مسجد بئر السبع بحي الشيخ رضوان، شمال مدينة غزة.

وقصف طيران الاحتلال الحربي بناية سكنية، خلف مستشفى الكرامة في شمال غرب مدينة غزة.

واستشهد مواطن وأصيب آخرون جرّاء قصف طيران الاحتلال لدراجة هوائية، قرب العيادة العسكرية بمخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة تسجيل حالتي وفاة؛ جرّاء المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية.

واستشهد مواطن وأصيب آخران بقصف الاحتلال لخيمة نازحين في منطقة مواصي مدينة خان يونس.

وقصف طيران الاحتلال الحربي منزلًا في محيط مدرسة العائلة المقدسة، غرب مدينة غزة.

قصفت مدفعي جيش الاحتلال شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

واستشهد طفل وأصيب آخرون بنيران مسيرة إسرائيلية في حي الدرج بمدينة غزة.

وقصفت مدفعية جيش الاحتلال حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة

وأفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي عن 13 أسيرًا عبر معبر كيسوفيم شرقي مدينة دير البلح ونقلوا إلى مستشفى الأقصى وسط القطاع.

ودمرت طائرات الاحتلال منزلًا بجوار برج الزهارنة السكني في شارع الجلاء بمدينة غزة.

وارتقى شهيد من جامعي الحطب بنيران مسيرة إسرائيلية شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال بناية سكنية في حي النصر غربي مدينة غزة

وقال مصدر في مستشفى الشفاء بمدينة غزة إن عددا من شهداء اليوم سقطوا في غارة إسرائيلية على منزل بمنطقة التوام شمالي مدينة غزة.

ودمّرت غارة جوية إسرائيلية  منزلا في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.

وفي التفاصيل، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، باستشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

كما أكد مجمع ناصر الطبي، استشهاد 3 فلسطينيين في قصف جوي إسرائيلي على حي الكتيبة شمالي مدينة خان يونس.

وقال مصدر في الإسعاف والطوارئ إن 4 أشخاص استشهدوا في قصف إسرائيلي على حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.

وفي وسط غزة، أفاد مصدر في مستشفى شهداء الأقصى، وفاة الطفلة آمنة معروف من مدينة دير البلح وسط قطاع غزة نتيجة سوء التغذية.

وفي وقت سابق، أفاد مصدر في الإسعاف والطوارئ بمستشفى الشفاء باستشهاد فلسطيني وإصابة آخرين، بينهم شاب من ذوي الإعاقة إثر استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منازل في أرض الشنطي ومخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.

واستشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون، بينهم أطفال جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمة للنازحين بالقرب من سوق فراس في مدينة غزة.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على مدينة غزة صباح اليوم في حين أطلقت مسيرات إسرائيلية “كواد كوبتر” النار في منطقة النفق شمالي مدينة غزة.

وفجرت قوات الاحتلال روبوتا مفخخا بين المنازل السكنية محيط بركة الشيخ رضوان في مدينة غزة.

وأفاد مصدر في مستشفى شهداء الأقصى بإصابة عدد من المواطنين جراء قصف مسيرة إسرائيلية خيمة نازحين بمحيط المستشفى في دير البلح وسط القطاع.

 

وشنت طائرات الاحتلال فجر اليوم غارة وسط خانيونس.

وشنت طائرات الاحتلال غارة منتصف الليلة محيط مفترق الجلاء مع العيون بحي الشيخ رضوان شمال غربي مدينة غزة.

 

وقصف قوات الاحتلال منتصف الليلة محيط عيادة الدرج وسط مدينة غزة.

الإبادة الجماعية مستمرة

وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة- إلى 64 ألفًا و718 شهيدا بالإضافة إلى 163.859 جريحا، وأكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة المئات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل.

 

وحولت إسرائيل الأطفال إلى أهداف مستباحة فقتلت أكثر من 20 ألف طفل و12,500 امرأة، بينهم 8,990 أمّاً. واستشهد أكثر من ألف طفل رضيع، منهم 450 وُلدوا خلال الحرب واستشهدوا لاحقاً، بما يؤكد أن الفئات الهشة كانت الأكثر استهدافا من الاحتلال.

ومن الشهداء 12,170 شهيدًا و51,818 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.

وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار الماضي، 2465 شهيدا وأكثر من 17,948 إصابة، و45 مفقودا، مع استخدام ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا –كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء “العمل الإنساني”.

وارتفع عدد الشهداء جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 411 شهداء، من بينهم 142 طفلًا.

واستشهد 1,670 من الطواقم الطبية، و139 من الدفاع المدني، و248 صحفياً، و173 من موظفي البلديات، و780 من عناصر شرطة تأمين المساعدات، إضافة إلى 860 من الحركة الرياضية.

وارتكبت قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، استهدفت أكثر من 14 ألف عائلة أبيدت خلالها نحو 2700 عائلة مسحت من السجل المدني.

ووفق معطيات المكتب الإعلامي الحكومي، وجهات أممية، أسفرت حرب الإبادة عن تدمير أكثر من 88% من مباني قطاع غزة، بإجمالي خسائر يزيد عن 62 مليار دولار، في وقت تسيطر فيه قوات الاحتلال على (77%) من مساحة قطاع غزة بالاجتياح والنار والتهجير.

ودمر الاحتلال (163) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية كلياً و(369) جزئياً، و(833) مسجداً كليا و(167) مسجداً جزئيا ودمر (19) مقبرة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد