تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 725 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 725 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ725 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.

وأفاد مراسلونا، بأن قوات الاحتلال شنت عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية، وسط تكثيف العدوان على مدينة غزة بهدف تفريغها من سكانها وتدميرها.

وأكدت مصادر طبية استشهاد 46 مواطنا جراء قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم الثلاثاء.

وألقت طائرات مُسيرة “كواد كابتر” قنابل تعلى منازل المواطنين شرقي دير البلح وسط قطاع غزة

وأفاد شهود عيان بإسقاط طائرة “كواد كابتر” قنابل غاز سامّ على مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة

واستشهد 4 مواطنين وأصيب 20 آخرين جراء استهداف الاحتلال مجموعة من الفلسطينيين في منطقة شارع المحكمة القديم شمال شرق النصيرات.

واستهدف طيران الاحتلال المُسير مدخل مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وشنت المقاتلات الحربية غارة عنيفة استهدفت منزلا بجوار مستشفى المعمداني بمدينة غزة.

وأصي مواطن بجراح خطيرة جراء قصف الاحتلال لغرفة للأمن مستشفى العودة بالنصيرات وسط قطاع غزة.

وأعلن الإسعاف والطوارئ عن شهيد وعدد من الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف حي الدرج شرقي مدينة غزة.

وشن جيش الاحتلال غارات عنيفة على مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، فيما فتحت المروحيات نيرانا ثقيلة تجاه المنازل المدينة.

وشن طيران الاحتلال الحربي 3 غارات على منطقة المغربي بحي الصبرة جنوب مدينة غزة.

وأصيب طفل بنيران مسيرة إسرائيلية عند مفترق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

وشن طيران الاحتلال الحربي 3 غارات على منطقة المغربي بحي الصبرة جنوبي مدينة غزة.

وأعلن الإسعاف والطوارئ انتشال جثامين 3 شهداء قرب ملعب فلسطين غربي مدينة غزة.

وأعلن مجمع الشفاء الطبي: وفاة طفل في مدينة غزة بسبب سوء التغذية ونقص العلاج.

واستشهد مواطنان وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.

وشنت طائرات الاحتلال غارات مكثفة تزامنًا مع قصف مدفعي مكثف وسط مدينة خانيونس.

وارتقى 3 شهداء وأصيب آخرون باستهداف طائرات الاحتلال فجر اليوم خيمة تؤوي نازحين قرب محطة العطار في منطقة المواصي غربي مدينة خانيونس، وهم: عبد الله عوض النجار وزوجته آية ياسر أبو دقة (حامل في شهرها السابع) ونجلهما أحمد.

وقصفت طائرات الاحتلال فجر اليوم منزلًا في دير البلح وسط قطاع غزة.

وأطلقت طائرة مُسيّرة إسرائيلية “كواد كوبتر” النار باتجاه منازل المواطنين في منطقة الشمعة بحيّ الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة إلى 66,055 شهيدًا و 168,346 جريحا، وأكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة المئات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل.

وحولت إسرائيل الأطفال إلى أهداف مستباحة فقتلت أكثر من 20 ألف طفل و12,500 امرأة، بينهم 8,990 أمّاً. واستشهد أكثر من ألف طفل رضيع، منهم 450 وُلدوا خلال الحرب واستشهدوا لاحقاً، بما يؤكد أن الفئات الهشة كانت الأكثر استهدافا من الاحتلال.

ومن الشهداء 13,187 شهيداً و56,305 إصابة إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.

وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار الماضي، 2,571 شهيدًا وأكثر من 18,817 إصابة، و45 مفقودا، مع استخدام ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء “العمل الإنساني”.

وارتفع عدد الشهداء جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 442 شهيدًا، من بينهم 147 طفلا.

واستشهد 1,670 من الطواقم الطبية، و139 من الدفاع المدني، و248 صحفياً، و173 من موظفي البلديات، و780 من عناصر شرطة تأمين المساعدات، إضافة إلى 860 من الحركة الرياضية.

وارتكبت قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، استهدفت أكثر من 14 ألف عائلة أبيدت خلالها نحو 2700 عائلة مسحت من السجل المدني.

ووفق معطيات المكتب الإعلامي الحكومي، وجهات أممية، أسفرت حرب الإبادة عن تدمير أكثر من 88% من مباني قطاع غزة، بإجمالي خسائر يزيد عن 62 مليار دولار، في وقت تسيطر فيه قوات الاحتلال على (77%) من مساحة قطاع غزة بالاجتياح والنار والتهجير.

ودمر الاحتلال (163) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية كلياً و(369) جزئياً، و(833) مسجداً كليا و(167) مسجداً جزئيا ودمر (19) مقبرة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد