تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 7 شهداء باستهداف من مسيّرات للاحتلال في غزة وخانيونس

7 شهداء باستهداف من مسيّرات للاحتلال في غزة وخانيونس

استشهد سبعة مواطنين وأصيب آخرون – صباح الثلاثاء- جراء إطلاق نار من وقصف من مسيرات إسرائيلية شرقي غزة وخان يونس، في حين استشهد مواطنان متأثرين بإصابتهما في قصف سابق على خانيونس.

وأعلنت مصادر طبية وصول 6 شهداء إلى مستشفى المعمداني في غزة جراء قصف إسرائيلي، و3 إلى مستشفى ناصر.

وذكرت أن 7 من الشهداء جراء عدوان هذا اليوم، و2 متأثرين بإصابتهما.

وأفادت مصادر محلية باستشهاد 5 مواطنين جراء استهداف من طائرات مسيرة إسرائيلية على مواطنين يتفقدون منازلهم في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

وفي السياق، أفاد مراسلنا، باستشهاد الشاب بكر أبو مور وإصابة آخر بقصف مسيرة إسرائيلية في بلدة الفخاري شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

كما أصيب مواطنان بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوبي مدينة خان يونس.

وأفادت مصادر محلية بتسجيل إصابات في مخيم حلاوة بجباليا جراء إطلاق النار من آليات الاحتلال في تلك المنطقة.

إلى ذلك، استشهد مواطنان صباح اليوم الثلاثاء، متأثرين بإصابتهما بقصف إسرائيلي سابق، شرقي خان يونس، جنوب قطاع غزة، في حين أطلقت آليات الاحتلال النار في عدة محاور من جنوب القطاع.

وقالت مصادر محلية: إن المواطن عبد اللطيف عدنان أبو طعيمة استشهد جراء قصف إسرائيلي قبل خمسة أشهر على بلدة عبسان الكبيرة شرقي خانيونس.

كما استشهد المواطنة جودي جميل فياض متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف سابق على مدينة خان يونس، وفق المصادر.

وفي إطار انتهاكات قوات الاحتلال لوقف الحرب، أطلقت الآليات الإسرائيلية النار شمالي رفح وسط تحليق لطائرات مسيرة على مستوى منخفض في منطقة الشاكوش شمالي مواصي رفح.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد