تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ارتفاع عدد ضحايا حرب الإبادة في غزة إلى 238316 شهيداً وجريحاً

ارتفاع عدد ضحايا حرب الإبادة في غزة إلى 238316 شهيداً وجريحاً

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 68116 شهيدا.

وبينت الصحة في التقرير الإحصائي اليومي، أن سجلت استشهاد 27 مواطنا منذ إعلان وقف الحرب وتبادل الأسرى، فيما تم انتشال جثامين 404 شهداء.

وذكرت أن مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 29 شهيدا، منهم 23 شهيد انتشلوا من تحت الأنقاض، وشهيدان متأثرين بإصابتهم، و4 شهداء نتيجة استهداف مباشر من الاحتلال.

وبينت أن الاحصائيات لا تشمل 11 شهيد قضوا مجزرة آل أبو شعبان في حي الزيتون، حيث لا يزالون تحت الأنقاض ولم يتم انتشالهم حتى اللحظة.

وأوضحت أن حصيلة ضحايا حرب الإبادة الصهبونية على غزة ارتفعت إلى 68,116 شهيدًا و170,200 إصابة، مشيرة إلى أنها تشمل 120 شهيدا ممن استكملت بياناتهم واعتمدت من اللجنة القضائية المتابعة لملف التبليغات والمفقودين.

وذكرت أنه ومنذ إعلان وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، تسلمت الصحة على أربع دفعات، جثامين 135 شهيدا احتجزهم جيش الاحتلال خلال حرب الإبادة.

وأكدت الوزارة وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة. كما أهابت الصحة بذوي الشهداء والمفقودين بضرورة استكمال بياناتهم، لاستيفاء جميع البيانات ضمن سجلات وزارة الصحة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد