تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » منظمة حقوقية تدعو العالم للضغط من أجل فتح قطاع غزة أمام الإعلام

منظمة حقوقية تدعو العالم للضغط من أجل فتح قطاع غزة أمام الإعلام

أكدت منظمة “مراسلون بلا حدود”، اليوم الثلاثاء، على ضرورة فتح قطاع غزة أمام الصحفيين الذين حُرموا من الوصول المستقل للقطاع منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 جراء الحرب المدمرة التي شنها الكيان الصهيوني على مدار عامين.

وقالت “مراسلون بلا حدود” أنها انضمت إلى الالتماس القانوني الذي تقدمت به رابطة الصحافة الأجنبية، مطالبةً بفتح الحدود أمام الصحفيين المستقلين، وقدّمت مذكرتها القانونية في 15 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، لدعم موقف الرابطة أمام المحكمة العليا من أجل مواجهة هذا المنع.

ولفتت إلى أن منع الصحفيين الدوليين من دخول غزة يعزل الصحفيين الفلسطينيين أكثر فأكثر، ويتركهم يواجهون بمفردهم حملات التشويه الصهيونية، إضافة إلى المخاطر الميدانية الهائلة أثناء تغطية الأحداث في القطاع.

ورفعت “مراسلون بلا حدود” منتصف الشهر الجاري، مذكرة تتضمن وقائع وحججا قانونية تدعم موقف رابطة الصحافة الأجنبية بأن الكيان الصهيوني ينتهك حرية الصحافة والحق في الحصول على المعلومات حول غزة.

وأكد مدير المناصرة والمساعدة في المنظمة أنطوان برنار إن الحكومة الصهيونية فرضت “حصارا تاما على دخول الصحفيين المستقلين سواء الصهاينة أو الأجانب إلى غزة منذ عامين”.

كما شدد على أن أكثر من 210 صحفيين فلسطينيين استشهدوا في غزة، من بينهم 56 على الأقل أثناء أداء عملهم الصحفي أو بسببه، ويتعرضون لحملات تشويه ممنهجة، مؤكدا أن نتيجة هذا الوضع “انتهاك غير مسبوق لحرية الصحافة وحق الجمهور في إعلام مستقل وموثوق ومتعدد المصادر”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد