تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أبو حمزة يعلن استشهاد عدد من قادة المجلسين العسكري والركني لسرايا القدس

أبو حمزة يعلن استشهاد عدد من قادة المجلسين العسكري والركني لسرايا القدس

اعلن أبو حمزة الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، استشهاد المئات من مقاتلي وكوادر السرايا وقادة المحاور العسكرية والمعاونين في كل الاختصاصات الذين ارتقوا خلال معركة “طوفان الأقصى” في قطاع غزة.

وقال في كملة له اليوم الأربعاء: إن الحركة عبرت “عبورا تاريخيا إلى أراضينا المحتلة”، وأن مقاتليها اقتحموا “غلاف غزة”، في أكبر وأنجح عملية عسكرية نوعية معقدة في تاريخ الصراع العربي “الاسرائيلي”.

وأكد استشهاد أعضاء المجلس العسكري وهم: محمد إسماعيل أبو سخيل، حسن علي الناعم، رياض صالح حشيش، يوسف حسني نبهان، مرزوق محمد الشاعر، محمود أحمد أبو شمالة.

كما أعلن استشهاد أعضاء “المجلس الركني” وهم: إبراهيم محمد جمعة، محمد إبراهيم القطراوي، وائل رجب أبو فنونة،محمد زكي البيوك، ثائر منصور عابد، خالد موسى البنا، عبد الله محمود أبو عيادة، أيمن ناصر زعرب، ناجي ماهر أبو سيف (المتحدث العسكري السابق).

وأشار إلى أن العدو بدأ حربه الهمجية على شعبنا عبر سلوك وحشي واضح، لا يعبر عن ردة فعل على عمليتنا العسكرية”، مشددا على أن رد العدو يعكس نية مبيته بالحرب والإبادة ضد شعب مدني أعزل بدعم أمريكي لامحدود.

وقال: “ظهر العدو بصورته الحقيقية الواضحة أمام الجميع بقتله عشرات آلاف المدنيين الأبرياء، والأطفال والنساء”. واصفاً الاحتلال بأنه منعدم من الإنسانية والقيم، وهو جيش دموي وعنصري تقوده حكومة بلطجية.

وأكد أبو حمزة أن العلاقة بين سرايا القدس وكتائب القسام لم تنقطع يوماً، مشددا على الالتزام الكامل باتفاق وقف النار قائلاً “سنراقب مدى التزام العدو به”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد