تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهيد بقصف مُسيّرة صهيونية لمركبة جنوبي لبنان

شهيد بقصف مُسيّرة صهيونية لمركبة جنوبي لبنان

استشهد مواطن لبناني، اليوم الأحد، جراء قصف نفذته مُسيّرة صهيونية استهدفت مركبة في بلدة حومين الفوقا جنوبي لبنان.

وأكدت مصادر لبنانية أن الطائرة المسيرة التابعة للاحتلال أطلقت صاروخين على المركبة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل واحتراقها، واستشهاد أحد ركابها.

وفي وقت سابق من صباح اليوم، أعلنت مصادر لبنانية أخرى استشهاد مواطن جراء قصف صهيوني استهدف مركبة قرب بلدتي الصواني وخربة سلم في الجنوب، بعد أن أُطلقت عليها ثلاثة صواريخ.

وتُواصل قوات الاحتلال خرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله، من خلال شنّ غارات على مناطق عدة في جنوب وشرق لبنان، بزعم استهداف مخازن أسلحة وبنى تحتية ومواقع تابعة للحزب، بينما تحتل خمس تلال منذ الحرب الأخيرة.

يُذكر أن الكيان الصهيوني كان قد بدأ عدوانه على لبنان في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، قبل أن يتحوّل في سبتمبر/ أيلول 2024 إلى حرب شاملة، أسفرت عن استشهاد أكثر من أربعة آلاف شخص وإصابة نحو سبعة عشر ألفاً آخرين، إلى أن تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام نفسه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد