تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهيد بغارة صهيونية شرقي خانيونس

شهيد بغارة صهيونية شرقي خانيونس

استشهد مواطن صباح اليوم الجمعة، جراء غارة صهيونية، في وقت واصلت فيه قوات الاحتلال الصهيوني لليوم الـ49 تواليا انتهاك وقف إطلاق النار في غزة، بشن الغارات والقصف المدفعي شرقي القطاع.

وأفاد مصدر محلي باستشهاد المواطن عبدالله وجدي رزق حماد بقصف من مسيرة صهيونية في بلدة بني سهيلا شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

إلى ذلك، أصيبت طفلة بنيران دبابات صهيونية في مواصي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وأصيب مواطن بجروح خطيرة صباح اليوم إثر استهدافه من طائرة كواد كابتر وسط بني سهيلا شرق خانيونس.

كما أصيب 3 مواطنين من عائلة السقا جراء إطلاق الكواد كابتر قنبلة صباح اليوم في منطقة السقا في بلدة القرارة شمالي شرقي مدينة خانيونس.

كما قصفت مدفعية الاحتلال شرقي مدينة خان يونس، بالتزامن مع إطلاق نار مكثف من مروحيات الاحتلال على تلك المناطق.

وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية أطلقت نيرانها في عرض بحر خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وشنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات على المناطق الشمالية الشرقية لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وكان مركز غزة لحقوق الإنسان قد أعلن أن 350 فلسطينياً بينهم 130 طفلاً و54 امرأة، استشهدوا باعتداءات الاحتلال خلال 47 يوماً من الانتهاكات، بعد بدء اتفاق وقف إطلاق النار.

وسجّل المركز أكثر من 535 خرقاً للاتفاق، بمعدل يفوق 11 خرقاً يومياً، مؤكداً استمرار الخروقات منذ اللحظة الأولى لتفعيل وقف إطلاق النار.

وأشار إلى أن الاحتلال قيّد دخول المساعدات الإنسانية، إذ سمح بمرور 211 شاحنة يومياً فقط، رغم ادّعائه السماح بمرور 600 شاحنة، كما لم يلتزم الاحتلال بخريطة الانسحاب المتفق عليها، واستمر بفرض سيطرة نارية وتوغلات داخل المناطق المدنية في القطاع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد