للمرة الرابعة تقوم ادارة الفيسبوك باغلاق صفحة مجلة فلسطين الثورة .
و نحن بدورنا لن نستسلم و لن نخضع لمعاييرهم الجائرة الظالمة التي تنتهك حقوق الانسان في التعبير و تنحاز الى الكيان الصهيوني الغاصب و تمارس الدور القمعي لكل صوت مقاوم لهذا الكيان العنصري.
و لاجل ذلك قمنا بانشاء صفحة بديلة لمجلة فلسطين الثورة و هي مستمر على ذات النهج ملتزم بقيم و مبادئ تنظيم حركتنا.
للوصول الى مجلة فاسطين الثورة .