تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنظيم حركتنا ينعي المناضل القائد احمد جبريل

تنظيم حركتنا ينعي المناضل القائد احمد جبريل

 (( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا))

                                                                                                       صدق الله العظيم

 

تلقت حركتنا فتح/المجلس الثوري بالحزن والاسى نبأ رحيل المجاهد القائد الشهيد/ أحمد جبريل “ابو جهاد” ، بعد مسيرة نضالية حافلة حافظ فيها الشهيد على خطه النضالي المقاوم الرافض لكل اشكال التنازلات والاستسلام، من أجل تحرير فلسطين كل فلسطين وقاد مسيرة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين “القيادة العامة” في احلك واصعب المراحل وشكل علماً مميزاً من اعلام فلسطين. ولم يبخل يوماً بتقديم التضحيات التي طالت إبنه البكر الشهيد جهاد احمد جبريل عام ٢٠٠٢ في قلب بيروت.

ان حركتنا فتح/المجلس الثوري اذ تنعى هذه القامة الفلسطينية النوعية المتمثلة بالشهيد القائد/ احمد جبريل” ابوجهاد” تتقدم بالتعزية من اسرة الشهيد القائد ومن عموم رفاقنا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين “القيادة العامة” بإسم عموم قيادة وكادر واعضاء حركتنا مؤكدين ثقتنا باستمرار الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين “القيادة العامة” على ذات خط  الشهيد القائد ومسيرته  حتى تحقيق التحرير الكامل لكل فلسطين.

رحم الله الرفيق المجاهد القائد الشهيد/أحمد جبريل”ابو جهاد” وكل شهداء شعبنا وامتنا.

وانها لثورة حتى النصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد