تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الارهابي نتنياهو يوجه صفعة لكل المساومين و المطبعين

الارهابي نتنياهو يوجه صفعة لكل المساومين و المطبعين

تأتي تصريحات رئيس وزراء العدو الارهابي نتنياهو وقرارات حكومته اليوم لتؤكد حقيقة طالما اكدنا عليها بأن لا امكانية للتعايش او القبول بهذا الكيان الغاصب وان انهاءه وكنسه من أرضنا امر لا بديل عنه…
وان رفضه لقيام دولة فلسطينية ورفضه لكل المقترحات المتعلقة بانهاء حربه الهمجية وجرائمه في قطاع غزة واتخاذ اجراءات تجاه وصول المصلين الى المسجد الاقصى طيلة شهر رمضان.
كل ذلك دلائل و حجة للبشرية للتخلص من هذا الوجود الشيطاني لكيان لقيط بني على الجرائم والقتل وتشريد ابناء شعبنا العربي الفلسطيني وافراغ الارض من اصحابها الشرعيين واحلال قطعان من المستوطنيين شذاذ الافاق محلهم…
وما قاله الارهابي نتنياهو و كافة القيادات الصهيونية اليوم يشكل صفعة على وجه كل المطبعين وكل من راهن على حل الدولتين وطريق المفاوضات من فلسطينين وعرب..
واسقط مقولة كل من يدعى ان الصراع العربي الصهيوني يمكن حسمه بغير النضال الثوري المسلح…
فالصهاينة يدركون ان وجودهم طارئ وان نهايتهم اقتربت ولا خيار امامهم الا ارتكاب المجازر والابادة كعادتهم على مدى ٧٥ عاما, وليس امام شعبنا الا المقاومة واشعال الارض تحت اقدام المحتلين ومستوطنيهم في كل شبر من ارض فلسطين في الضفة وال ٤٨ وكل مكان تطاله ايدى المناضلين..
والنصر حتماً لشعبنا ومقاوميه…

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد