تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 142 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية ‘الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 142 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية ‘الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 142 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأحد- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وشنت طائرات الاحتلال الحربية غارات عنيفة على الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة خان يونس.

وأفاد الصحفي إبراهيم مسلم بأن طائرات الاحتلال قصفت مربعا سكنيا في شارع الشيماء في بيت لاهيا شمال غزة، ما أدى إلى عدد من الشهداء.

الاحتلال يقصف مربعا سكنيا في بيت لاهيا
الاحتلال يقصف مربعا سكنيا في بيت لاهيا
وأطلقت طائرات مسيّرة للاحتلال النار تجاه منازل في مخيم خانيونس.

واستشهد 3 مواطنين في قصف إسرائيلي على منزل لعائلة كالي في حي الصبرة بمدينة غزة.

وجددت قوات الاحتلال قصفها المدفعي على المناطق الغربية لمدينة خانيونس.

وارتقى شهيد وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في منطقة الشعف شرق مدينة غزة.

وأطلقت قوات الاحتلال النار من طائراتها المسيرة بالتزامن مع قصف مدفعي علي الأحياء الشرقية لمدينة غزة.

وانتشل شهيد وأخلي عدد من الجرحى من منزل عائلة قشقش في بيت لاهيا شمال القطاع، وما زال عدداً من من المفقودين تحت الأنقاض.

 

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد