تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة توقع قوتين للاحتلال بكمين محكم شمالي خانيونس

المقاومة توقع قوتين للاحتلال بكمين محكم شمالي خانيونس

أوقعت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، اليوم الثلاثاء، قوتين عسكريتين للاحتلال الإسرائيلي في كمين محكم شمالي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري: “تمكن مجاهدو القسام من إيقاع قوتين صهيونيتين راجلتين في كمين محكم والاشتباك مع أفرادهما من المسافة صفر في حزمة أبراج “L” بمدينة حمد شمال مدينة خانيونس”.

وأكدت رصد طائرات الاحتلال وهي تخلي القتلى والجرحى في صفوف القوتين المستهدفتين.

وفي بلاغ آخر، أعلنت كتائب القسام استهداف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105” في مدينة حمد شمال مدينة خانيونس.

عمليات سرايا القدس

من جهتها، أعلنت سرايا القدس أن مجاهديها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال في مدينة حمد شمال غرب خانيونس تفجير عبوة شديدة الانفجار في قوة صهيونية قوامها 6 أفراد تحصنت داخل شقة سكنية بمدينة حمد.

كما استهدفوا آلية عسكرية صهيونية وجرافة من نوع D9 بقذائف الـ (RBG). كما قصفوا قذائف الهاون النظامي تجمعات لجنود العدو وسط مدينة حمد شمال غرب خانيونس.

وتواصل كتائب القسام وفصائل المقاومة لليوم الـ 158 تواليا، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور، في إطار معركة طوفان الأقصى التي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل (589) ضابطاً وجندياً وإصابة أكثر من (3047) آخرين حسب اعتراف جيش العدو، وما يزيد عن (6835) جريح حسب تقارير المستشفيات الصهيونية مضافاً إليها بيانات جيش الاحتلال، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً، كما واصلت قصف مواقع ومغتصبات العدو في غلاف غزة، ودك تحشداته العسكرية في مختلف محاور التوغل.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد