تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تنسف قوة صهيونية راجلة وتستهدف 5 دبابات “ميركافاه” وسط غزة

المقاومة تنسف قوة صهيونية راجلة وتستهدف 5 دبابات “ميركافاه” وسط غزة

نجحت كتائب الشهيد عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في القضاء على قوة صهيونية راجلة، واستهداف 5 دبابات “ميركافاه”، في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى في قطاع غزة.

وقالت الكتائب في تصريحات مقتضبة، اليوم الجمعة، إن قوة صهيونية راجلة مكونة من 4 جنود كانت تقوم بنقل عدد من العبوات الناسفة إلى داخل أحد المنازل، فاستهدفها المجاهدون بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى، ما أدى لمقتلهم وتحويلهم جميعًا إلى أشلاء.

وأضافت “القسام” أن مجاهديها استهدفوا 5 دبابات صهيونية من نوع “ميركافاه” بقذائف “الياسين 105” في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى.

إلى ذلك، أعلنت كتائب القسام أن مجاهديها بعد عودتهم من خطوط القتال أكدوا استهداف ناقلة جند صهيونية ودبابة من نوع “ميركفاه” بقذائف “الياسين 105″ و”التاندوم” في مدينة حمد شمال مدينة خانيونس.

من جهتها، أعلنت سرايا القدس أنه بعدة عودة مجاهديها من نقاط الاشتباك شمال مدينة الزهراء في المحافظة الوسطى أكدوا استهدافهم عددا من الآليات العسكرية الصهيونية بالقذائف المضادة للدروع وأكدوا وقوع قوة صهيونية بين قتيل وجريح خلال الاشتباك معها من مسافة صفر.

وتخوض فصائل المقاومة الفلسطينية -وفي مقدمتها كتائب القسام- بالتصدي للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أوقع آلاف القتلى والجرحى، وتسبب في تدمير آلاف الآليات الإسرائيلية بين دبابة وجرافة وناقلة جند.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد