تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سلطة اوسلو تعيد 7 من قطعان المستوطنين دخلوا قلقيلية عن طريق الخطأ

سلطة اوسلو تعيد 7 من قطعان المستوطنين دخلوا قلقيلية عن طريق الخطأ

ذكرت قناة “كان” الصهيونية، أن قوات أمن سلطة اوسلو أعادت 7 من قطعان المستوطنين الصهاينة دخلوا مدينة قلقيلية “عن طريق الخطأ”، وأخرجتهم من المدينة، وسلمتهم لجيش الاحتلال.

وأوضحت القناة أن المستوطنين السبعة، دخلوا صباح اليوم، قلقيلية في ثلاث مركبات تحمل لوحات إسرائيلية، واعترضتهم شرطة.

وبحسب القناة فإن عملية تسليم وإعادة قطعان المستوطنين لقوات الاحتلال، جاء عبر الصليب الأحمر.

ويؤكد مراقبون للسلطة اوسلو استمرار عملها في التنسيق الأمني مع الاحتلال، والقيام بالمهام المنوطة بقوات الأمن من منع العمليات الفدائية، وملاحقة النشطاء، والتعامل الميداني مع جيش الاحتلال بخلاف ما يروج له إعلاميا، وذلك بعد إعلان رئيس السلطة محمود عباس وقف جميع الاتفاقات مع الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية ردًّا على خطط ضم الضفة.

وكان حسين الشيخ، رئيس هيئة الشؤون المدنية في سلطة اوسسلوفي لقاء له مع صحيفة “نيويورك تايمز” الامريكية قد أكد أن السلطة ستحافظ على الأمن بما فيه أمن الصهاينة حتى ولو توقف “التنسيق الأمني”، مؤكدا أنه قرار “إستراتيجي”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد