تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حركتنا تعزي بـوزير الداخلية الايراني علي اكبر محتشمي.

حركتنا تعزي بـوزير الداخلية الايراني علي اكبر محتشمي.

(( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ))

                                                                                                    صدق الله العظيم

 

تلقت حركتنا فتح/ المجلس الثوري بالحزن والاسى خبر وفاة وزير الداخلية الايراني الأسبق وأحد قادة الثورة الاسلامية الاوائل  منذ عام ١٩٧٩/ علي اكبر محتشمي.

لقد كان للراحل اسهاماته المشهودة في تثبيت وتوطيد اركان الجمهورية الاسلامية وعرف بصلابته في مقاومة قوى الاعداء قبل وبعد توليه وزارة الداخلية في الجمهورية الاسلامية الايرانية

من العام ١٩٨٥- ١٩٨٩، وما تعرض له الفقيد الراحل من محاولات اغتيال افقدته احدى يديه.

واذ تتقدم حركتنا من القيادة الايرانية والشعب الايراني بالتعازي الحارة، تدعو الله ان يتغمد الراحل بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان…

إنا لله وإنا اليه راجعون.

وانها لثورة حتى النصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد